الذكاء الاصطناعي في التفكير التصميمي: تحسين الكفاءة والإبداع باستخدام التقنيات الحديثة
نشر 14 ديسمبر 2024المدة الزمنية
3-5 Daysالتخصصات
تقنية المعلوماتالفئات الفرعية
الذكاء الاصطناعيحول نهجك في حل المشكلات والابتكار من خلال هذه الدورة المتقدمة حول دمج الذكاء الاصطناعي (AI) في التفكير التصميمي. تمكّن هذه الدورة المشاركين من استغلال أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي لتبسيط عملية توليد الأفكار، وتعزيز الإبداع، وتحسين اتخاذ القرارات خلال مراحل التفكير التصميمي. سيستكشف المشاركون كيفية دعم الذكاء الاصطناعي لتخطيط التعاطف، والنماذج الأولية، والاختبار لتقديم حلول مبتكرة وفعّالة. من خلال أنشطة ترفيهية (Gamification)، ودراسات حالة واقعية، وتطبيقات عملية، تضمن هذه الدورة تمكين المشاركين من الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتسريع عملياتهم الإبداعية.
لمن هذه الدورة؟
- المصممون والمحترفون المبدعون الذين يتطلعون إلى دمج الذكاء الاصطناعي في سير عمل التفكير التصميمي.
- رواد الأعمال والمبتكرون الذين يهدفون إلى تحسين الكفاءة في تطوير منتجات أو خدمات جديدة.
- قادة الأعمال والمديرون الذين يسعون إلى تعزيز الابتكار واتخاذ القرارات المستندة إلى البيانات داخل فرقهم.
- الأكاديميون والباحثون المهتمون باستكشاف تقاطع الذكاء الاصطناعي والتفكير التصميمي.
- أي شخص مهتم بكيفية تحسين الذكاء الاصطناعي للإبداع وحل المشكلات في التصميم والابتكار.
النتائج:
- تعلم كيفية تطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي في كل مرحلة من مراحل التفكير التصميمي، من توليد الأفكار إلى الاختبار.
- تطوير مهارات استخدام الذكاء الاصطناعي لتخطيط التعاطف، وتوليد الأفكار، وإنشاء حلول مبتكرة.
- اكتساب رؤى حول كيفية تحسين الذكاء الاصطناعي للنماذج الأولية، وتحليل ملاحظات المستخدمين، واتخاذ القرارات.
- المشاركة في ورش عمل تفاعلية وسيناريوهات واقعية لتطبيق استراتيجيات التفكير التصميمي المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
- الحصول على ملاحظات مخصصة وخطط عمل عملية لتطبيق الذكاء الاصطناعي في مشاريع التفكير التصميمي الخاصة بك.
ماذا يحصل عليه المشاركون عادةً؟ يغادر المشاركون الدورة بثقة ومعرفة تمكنهم من استخدام الذكاء الاصطناعي كأداة استراتيجية لتحفيز الإبداع والكفاءة في التفكير التصميمي. سيكونون مجهزين لتطوير حلول مبتكرة بسرعة، واتخاذ قرارات مستنيرة تستند إلى البيانات، وإنشاء تصاميم موجهة نحو المستخدم تبرز في الأسواق التنافسية.